Top Guidelines Of التشوهات المعرفية
Top Guidelines Of التشوهات المعرفية
Blog Article
الأشخاص الواقعين في التشويه المعرفي غالبا ما يضخمون المواقف.
هذا لا يعني أننا نتجاهل المشكلات أو التحديات أو المشاعر، بل يعني فقط أننا نتعامل معها بموضوعية وتفكير أكثر بدلا من السماح لأفكارنا ومشاعرنا بتضخيم قلقنا.
ويحدث شيء من هذا القبيل في حالة الاكتئاب والقلق والتوتر ، فكلما ازداد ت بصيرتنا بأن هناك بدائل عقلانية صحيحة، ازدادت جاذبية تلك الأفكار الصحيحة – الجديدة واحتمال تبنيها أسلوباً دائماً وجديداً في الشخصية.
خلال لقاء اجتماعي، يعتقد شخص ما أن الآخرين في هذا الحدث يحكمون عليه ويكرهونه سرًا.
أولاً ، يجب أن تعرف ما هي التشوهات المعرفية الموجودة ومن ثم أن تكون منتبهاً لأفكارك الخاصة للتعرف عليها عند ظهورها.
يضع الشخص توقعات عالية بشكل غير واقعي لنفسه، معتقدًا أنه يجب عليه التفوق في جميع جوانب الحياة.
يعتقد من لديه هذا النوع من التشوه الإدراكي أن الكون يدور حوله ، و كل شيء يحدث بسببه و لأجله . فإذا حدث شيء للشخص الذي يحبه فيأخذ الموضوع بشكل شخصي.
التلقائي واللاوعي: غالبًا ما تحدث التشوهات المعرفية تلقائيًا ودون وعي، مما يجعل من الصعب التعرف عليها دون بذل جهد واعي.
المبالغة والتكبير: تتضمن هذه التشوهات عادةً تضخيم نور الإمارات أهمية الأحداث السلبية أو الأخطاء أو العيوب المتصورة مع تقليل الجوانب الإيجابية.
مثال: شخص ذهب لمرة واحدة لجلسة مع أصدقائه ورأى أن الجلسة كانت غير مجدية بالنفع أو أن الأحاديث كانت سخيفة لحد ما وبعد فترة طلب منه صديق آخر الخروج لتناول العشاء والتعرف على اصدقاء جدد فيرفض لأنه سيعمم أن الجلسة ستكون مثل التي كانت قبلها،
وإحدى الطرق الممهدة لكسر هذه الحلقة هي العمل على التحكم المباشر في الأفكار السلبية وإنقاصها.
في هذه الحالة يعتقد الشخص أنَّ ما حدث معه لمرة واحدة سوف يتكرر دائماً؛ أي توصَّل إلى استنتاج عام بناءً على موقف واحد؛ مثلاً كأن يتأخر طالب عن امتحانه نتيجة عدم قدرته على الاستيقاظ في الوقت الإمارات المناسب فيعتقد أنَّه سيتأخر دائماً ولا يمكنه الوصول في الموعد المحدد، فقد يحاول في المرات القادمة البقاء مستيقظاً حتى موعد الامتحان نتيجة قلقه وخوفه من التأخير مرة أخرى.
باتباع المثال السابق ، سيقرر الشخص عدم ركوب المصعد أو عدم الذهاب إلى الحفلة.
عادة بناء الإدراك : أنا لا استطيع قراءة الأفكار ولا الدخول في عقول البشر .